أعلنت البريطانية دونا إيريس (33 عاماً) أنها تمكنت من تصوير بعض الظواهر الخارقة للطبيعة البشرية حدثت داخل منزلها، وانتقلت 5 مرات من المنزل هرباً من شبح شقيقها الراحل الذي ظل يلاحقها أينما تذهب.
وتزعم إيريس إنها تعرضت لعدة هجمات من الشبح خلفت كدمات واضحة على جسدها، وفي إحدى المرات أمسك بها وثبتها إلى السرير، كما تمكنت من تصوير حوادث غريبة كارتفاع الملاعق في الهواء وتأرجح مصابيح السقف لوحدها بالإضافة إلى تطاير بعض الأجسام في الغرفة.
وبدأت هذه الأحداث في منزل السيدة إيريس في عام 2009، بعد وقت قصير من وفاة شقيقها بول، وتحولت حياتها إلى جحيم لا يطاق منذ ذلك الوقت على حد قولها.
وتضيف إيريس: "أعتقد أن هذه الأشياء تحدث لي لأن الموت كان يتربص بي على الدوام، إلا أن الشكوك تساورني بأن تكون هذه الروح الشريرة هي روح شقيقي الراحل، فقد كانت علاقتنا مضطربة، وربما عاد لينتقم مني".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق