تنوعت الجماعات المتطرفة في المنطقة العربية، حيث يطلقون على أنفسهم مسميات تحت راية الإسلام، الذي يبرأ من أفعالهم التي تضر بالوطن.
بدوره يقول الدكتور مصطفى عبدالكريم، أمين الفتوى في دار الإفتاء، إن وجود هذه الكيانات والحركات ممنوع في الشرع لأنها ليست تحت راية الدين الصحيح الذي يهدف لخدمة البشرية ونشر العدل وخدمة المجتمع، مشيرًا إلى أن مفهوم الجهاد في الإسلام يعني القتال أي يكون تحت راية تخدم المجتمع والبشرية وتدافع عنه وتحقن الدماء إلا بالحق.
وأكد أمين الفتوى أن ما تطلقه هذه الكيانات والحركات من أسماء لتنظيمهم هو تشتت في الدين وتشويه له ومنهي عنه، وأن ما يفعلونه هو قتل عمدًا من أبرياء وتنفيذ مخططات مجبرين عليها تضر بالمجتمع والإسلام.
وانتقد أمين الفتوى، هذه الكيانات قائلًا: "إن مَن يدعم هذه الجماعات فيما تسعى إليه من تخريب وقتل وتدمير وتشويه لصورة الدين أمام العالم يكون مشاركًا في هذا الإجرام وأنهم جميعًا لن يفلحوا بمكرهم الذي يمكرونه لأنهم يحاربون الله ورسوله بمثل هذه الأفعال".
بدوره يقول الدكتور مصطفى عبدالكريم، أمين الفتوى في دار الإفتاء، إن وجود هذه الكيانات والحركات ممنوع في الشرع لأنها ليست تحت راية الدين الصحيح الذي يهدف لخدمة البشرية ونشر العدل وخدمة المجتمع، مشيرًا إلى أن مفهوم الجهاد في الإسلام يعني القتال أي يكون تحت راية تخدم المجتمع والبشرية وتدافع عنه وتحقن الدماء إلا بالحق.
وأكد أمين الفتوى أن ما تطلقه هذه الكيانات والحركات من أسماء لتنظيمهم هو تشتت في الدين وتشويه له ومنهي عنه، وأن ما يفعلونه هو قتل عمدًا من أبرياء وتنفيذ مخططات مجبرين عليها تضر بالمجتمع والإسلام.
وانتقد أمين الفتوى، هذه الكيانات قائلًا: "إن مَن يدعم هذه الجماعات فيما تسعى إليه من تخريب وقتل وتدمير وتشويه لصورة الدين أمام العالم يكون مشاركًا في هذا الإجرام وأنهم جميعًا لن يفلحوا بمكرهم الذي يمكرونه لأنهم يحاربون الله ورسوله بمثل هذه الأفعال".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق